السنة التاسعة أساسي

شرح نص المرأة في الاعلام الروسي ( محور المرأة ) التاسعة أساسي

شرح نص المرأة في الإعلام الروسي

شرح نص المرأة في الاعلام الروسي التاسعة أساسي محور المرأة في المجتمعات المعاصرة 9 أساسي، المرأة في الإعلام الروسي.. للكاتب أولجا فارونينا.

شرح نص المرأة في الإعلام الروسي
شرح نص المرأة في الاعلام الروسي


تقديم وتقسيم وتحليل مع الإجابة على جميع الأسئلة مع الحجج المرأة في الإعلام الروسي يندرج ضمن المحور 2
الثاني من كتاب النصوص أنوار 9 أساسي لغة عربية المرحلة الإعدادية تعليم تونس على موقع تحضير الدروس وشرح القصائد والنصوص.

شرح نص المرأة في الإعلام الروسي تاسعة أساسي محور المرأة في المجتمعات المعاصرة 9 أساسي

رابط مجموعتنا للسنة التاسعة أساسي على الفايسبوك

رابط قناتنا على اليوتيوب وفيها شروحات للسنة التاسعة أساسي

العودة لصفحة شرح نصوص محور المرأة في المجتمعات المعاصرة


التقديم المادي: نص المرأة في الإعلام الروسي
النص مقال روسي مترجم للغة العربية يحمل عنوان حرية الكلمة والشكل
النمطي للمرأة في وسائل الإعلام الروسي للكاتبة أولجا فارونيتا وقد تميت
ترجمة هذا النص من طرف الدكتور أشرف الصباغ ونشره بمجلة الثقافة
العالمية تحديدا بالعدد 97 لسنة 1999

الموضوع نص المرأة في الإعلام الروسي 9 أساسي يندرج ضمن المحور
الثاني من كتاب النصوص أنوار 9 أساسي للكاتب أولجا فارونيتا نص من
كتاب اللغة العربية أنوار محور المراة


الموضوع: نص المرأة في الإعلام الروسي
تستنكر الكاتبة الصورة النمطية للمرأة المثيرة التي تروجها المجلات الروسية
ووسائل الإعلام والإشهار معتبرة أن في ذلك اعتداء على حقوقها كإنسانة وضرب لمكاسبها

التقسيم: نص المرأة في الإعلام الروسي
التقسيم:
حسب معيار بنية النص التفسيري
الوحدة الأولى: من السطر الأول 1: العرض المجمل للفكرة
الوحدة الثانية: السطر الثاني 2 إلى السطر 28: التفصيل وعرض الامثلة
الوحدة الثالثة: بقية النص: التعليققق

أبدي رأيي: نص المرأة في الإعلام الروسي
1- ترفض الكاتبة أولجا فارونيتا المرأة في بعض المجلات دون غيرها
فأرى أنها عددت بعض مجلات تنميط النساء وخاصة في المجلات النسوية
الروسية وفي الإشهار في أغلب المجلات خاصة في الاعلام ونفت من
ناحية آخر تلك الأفكار السقيمة التي تمنع ظهور المرأة في الاعلام.. حيث

أكدت على عدم ظهور المرأة التي ارتدت ثوب المهنة التي تظهر فيه في
صور خليعة مهينة لصورة المرأة خاصة على أغلفة المجلات النسوية
التي تزدان بصور فخمة لفتيات فاتنات مغريات خاصة في المجالين
الأسرى والثقافي فحولتها وبنات جنسها إلى دمى مجردة من أي معنى
إنساني من خلال تقديم المرأة
اما في المطبخ أو بين الأطفال، أما عن الاشهار فحدث ولا حرج ولعلي لا

أجانب الصواب.. فقد قالت الكاتبة “ أولجا فارونيتا ” إن 90 ٪ من الحالات
يكون الطعم هو “ جسد المرأة ” التي تعرض للبيع ككل بضاعة وتروج كانها
سلعة من السلع المعروضة باغراءات فكأنها تدعوك الى نفسها.. وهكذا
فإن المرأة حسب رأيي الكاتبة تعاني من تنميطها في الاعلام فكيف يبقى
للمرأة اما او اختا أو بنتا أو زوجة وحرمة في مثل هذه الصور المهينة

زر الذهاب إلى الأعلى
MENU

أنت تستخدم إضافة Adblock

أنت تستخدم مانع الإعلانات على متصفحك. الرجاء غلقه لتواصل التنقل داخل الموقع.