السنة السابعة أساسي

شرح نص نجحت في المناظرة مع الإجابة عن الأسئلة محور المدرسة – السابعة أساسي

نص نجحت في المناظرة

شرح نص نجحت في المناظرة مع الإجابة عن الأسئلة محور المدرسة - السابعة أساسي
شرح نص نجحت في المناظرة مع الإجابة عن الأسئلة محور المدرسة – السابعة أساسي

شرح نص نجحت في المناظرة مع الإجابة عن الأسئلة محور المدرسة – السابعة أساسي. ,تحليل نص نجحت في المناظرة يندرج ضمن المحور الثاني من كتاب النصوص الانيس 7 اساسي تعليم تونس
شرح وتحضير وتقديم وتقسيم وتحليل نص نجحت في المناظرة مع الاجابة على جميع أسئلة نص نجحت في المناظرة .. للكاتب الرشيد ادريس,
لغة عربية 7 اساسي,تقديم وأبني المعنى وأبدي رأيي نص نجحت في المناظرة , شرح نص نجحت في المناظرة , قراية تونس ,محور المدرسة حجج علمية.

شرح نص نجحت في المناظرة للكاتب الرشيد ادريس – محور المدرسة – سابعة اساسي

الموضــــــــــــــــــــوع :نص نجحت في المناظرة
يسترجع السارد ذكريات اجتيازه لمناظرة الدخول الى المدرسة
الصادقية و امتحان الشهادة مبرزا الصعوبات التي واجهته و
النتيجة التي آلا اليها

التقسيـــــــــــــم:نص نجحت في المناظرة
من سطر 1 الى سطر 6: الاعجاب بالمدرسة الصادقية
من سطر 7 الى سطر 16: اجراء الاختبار وفشل الالتحاق بالمدرسة الصادقية
البقية: اجراء اختبار ثاني والنجاح فيه
الوحدات : حسب البنية الثلاثية للنص السردي :
1-من بداية النص الى كل انحاء البلاد: وضع البداية : يوم المناظرة

2-من بدا عملي الى يقفزون و يمرحون : سياق التحول : اجتياز المناظرتين
3-البقية : وضع الختام : النجاح

الاجابة عن الاسئلة :نص تجحت في المناظرة
2 – يحمل السارد عن مدرسته ذكريات تدل على تقدير و اعجاب
فالسارد في الوحدة الاولى وصف المدرسة و كانها جنة لم يرها الا
اول مرة في حياته

3- يستيقظ الراوي من وجود الحبر الأسود أثناء المناظرة ،
والذي يصفه بأنه: لزج ، لا تجف إلا إذا كان صعبًا ، وهذا دليل
آخر على أن الراوي لم يرى مثل هذا الحبر في حياته ، وبقي في
حيرة من أمره. خائف ومظطرب الميزاج، واصبح راسه يعاني من
صداع ، واصبحت المساحة المحيطة به مظلمة

4 – صحيح ان السارد مر بحالة خوف وياس لا توصف و لكن
تمكن من تجاوزها لما حملق فرأى رقمه فتمكن من النجاح
5 – هو عمل جميل و هو اتقان في العمل و هي مثابرة هو نجاحه
في الامتحان رغم مروره بضروف صعبة

التحليـــــــــــــــــــــــــــــــل :نجحت في المناظرة
الوحدة الاولى :
الاطار الزماني: يوم المناظرة مشمس و انواره مشرقة
الاطار المكاني: المدرسة الصادقية
حرم المعرفة المقدس و المعهد الشهير و لم يكن الالتحاق بها
هينا : هذا المكان اهميته معرفية كبيرة

ساحته ذات الاقواس و الرواسي الرخامية الخلابة
++ اعجب السارد بالمعمار الخارجي للمدرسة
الشخصيات : السارد و عشرات التلاميذ
الحدث : حضور السارد و بقية التلاميذ لاجتياز المناظرة
++ الوضع هادئ

الوحدة الثانية :
الحدث القادح للتحول : تلطخ ورقة الامتحان بالحبر
الاضطراب :
كاد قلبي يتفجر و اسود الفضاء و تملكني اليأس: حالة خوف و
اضطراب شديد
محاولة اولى لاعادة الهدوء : الاجتهاد و المثابرة لاجتياز امتحان الشهادة
استوعب و احفظ و اتدرب: بذل السارد مجهودات استعداد للامتحان
منهوك القوى بين الامل و اليأس
++ اصابت السارد متاعب بدنية و نفسية

الوحدة الثالثة :
فرحا و ظافرا و منتصرا: النهاية سعيدة
السارد طموح و لذا لن يتوقف عن هذا النجاح بل سيواصل
مسيرته الدراسية
يتذكر السارد هذين الامتحانين لانهما مثلا هام في حياته و شكلا
نقطة تحول فيها

2- من العبارات الدالة على احترام وتقدير السارد لمدرسته التي
وردت في الوحدة الاولى: » حرم المعرفة المقدس // المعهد
الشهير بساحته ذات الاقواس والسواري الرخامية الخلابة

3- ” لم يطل انشراحي // حبر المدرسة اسود مدبقا لزجا / اليأس
// ادلهمت الدنيا // اسود الفضاء… ” تعبر هذه المفردات عن
السواد واليأس، وتعتبر هذه المفردات أيضا ترجم لمشاعر الكاتب
في الوقت ذاته، فهي نقل لما كان يشعر به من خوف ويأس فضلا
عن الخوف الذي اصابه

4- قام السارد بالنظر الى حالة اليأس التي عاشها بطريقة ايجابية،
إذ انه حوّل السلبي إلى طريق ايجابي، من خلال الاقرار بوجود
فرص اخرى للنجاح في مناظرات اخرى يمكن لها ان تفتح ابواب
التميز والتفوق. وبالفعل، قام الكاتب باجتياز مناظرة اخرى كللت
بالنجاح والتفوق

5- ” مغامرة الشهادة / رؤوس الجبال الشاهقة / نتوقف مهلة
ثم نعيد السير … ويمتد الطريق أمامنا طويلا… “
تمثل هذه المفردات والجملة معنى الرحلة. فالكاتب يرى اجراء
المناظرة كان كرحلة شاقة لازالت في بداية الطريق

كما ان الكاتب يرى ان هذه المغامرة هي بمثابة مرحلة من مراحل
الحياة والرحلات التي تم تجاوزها في انتظار بقية مراحل الحياة
والرحلة. فالحياة في الحقيقة هي رحلة من الرحلات التي يخوضها
الانسان في خضم هذا الوجود… فالحياة بحلوها ومرها كرحلة
بين طيات الجبال من اجل الوصول الى قمتها

Rachid Driss من هو الرشيد ادريس
الرشيد إدريس، ولد بحي باب سويقة بمدينة تونس في 27 جانفي
1917، وتوفي بضاحية قرطاج في 5 سبتمبر 2009،هو مناضل
وطني ودبلوماسي تونسي

في عهد الاستقلال
انتخب الرشيد إدريس في المجلس التأسيسي في مارس 1956. ثم
في أفريل 1956 عين ملحقا بديوان الوزير الأول الحبيب بورقيبة
قبل أن يؤول إليه الإشراف على قسم أفريقياـآسيا بوزارة
الخارجية. وفي عام 1957، عين وزيرا للبريد والبرق والهاتف من
إلى 1964. ثم عين سفيرا لتونس سفيرا بواشنطن بمكسيكو فيما
بين 1964 و1969. وفي عام 1970، عين ممثلا قارا لتونس لدى
منظمة الأمم المتحدة بنيويورك ورئيسا للوفد التونسي لدى
المجلس الاقتصادي والاجتماعي. وفي عام 1971، سمي رئيسا
للمجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع لمنظمة الأمم المتحدة
وترأس بصفته ممثل لتونس مرات عديدة الجلسة العامة كما
تحمل مسؤولية كاهية رئيس للعديد من التجمعات والكتل
الإقليمية

مؤلفاته
أصدر الرشيد إدريس عدة عناوين نوردها فيما يلي:
من باب سويقة إلى منهاتن، دار بن عبد الله للنشر، تونس 1980
A l’aube la lanterne وقد ترجم إلى العربية بعنوان الفانوس
في الفجر، الدار التونسية للنشر، تونس، 1981
ذكريات عن مكتب المغرب العربي بالقاهرة، الدار العربية
للكتاب، تونس، 1981
من جاكرتا إلى قرطاج، الشركة التونسية للتوزيع، تونس، 1983.
أرق على ورق، دار التركي، تونس، 1990
Errance وقد ترجم إلى متاهات، شعر، صدر عام 1990
Reflet d’un combat
على هوى القلم (بالفرنسية)
في طريق الجمهورية، مذكرات، دار الغرب الإسلامي، بيروت
2001، 556 ص

العودة لصفحة محور المدرسة

زر الذهاب إلى الأعلى
MENU

أنت تستخدم إضافة Adblock

أنت تستخدم مانع الإعلانات على متصفحك. الرجاء غلقه لتواصل التنقل داخل الموقع.