السنة الثامنة أساسيمحور الطبيعة

فرض انشاء محور الطبيعة 8 اساسي مع الاصلاح

يقدم لكم الموقع التربوي نجحني موضوع فرض انشاء محور الطبيعة 8 اساسي مع الاصلاح.

الموضوع:
إقتنى لك أبوك حاسوبا ، فأقبلت على استعماله بشغف و غنمت منه متعة و فائدة.
صف ولعك به مبرزا ما جنيته من فوائد.
المقدمة
+التمهيد : الولع بالبحث و الاكتشاف و المطالعة + الحصول دوما على علامات متميّزة-الاقتداء بالعلماء و المفكرين + تعليق صورهم على الحائط + الطموح لتحقيق إنجاز ينفع البشرية يوما ما أحد الأيام – صبيحة يوم مشرق – ليلة صافية رائقة -عقب حصولي
+الزمان :حصولي على معدل متميز و تتويجي بجائزة التلميذ المثالي
+المكان : غرفتي – فراشي الوثير – قاعة الجلوس
+مناسبة الوصف : الانكباب على موسوعة علمية أطالعها بشغف +قدوم الأب+ عن الهدية ( الحاسوب) + غمرتني السعادة فحضنتُ والدي و شكرته على الهدية القيمة + التدرب على استعماله حتى أتقنت التعامل معه.
کشفهٔ
+-وصف الحاسوب
أسود – براق – صغير الحجم من النوع المحمول – ذو شاشه
المحمول – ذو شاشة مسطحة
مفاتيح تُضيء عند إشتغاله – ذو إمكانات متطورة و ذاكرة قوية
الجوهر

لتلاميذ الابتدائي و الإعدادي و الثانوي
1-وصف ولعك به و الفوائد الترفيهية و التثقيفية التي جنيتها منه
•الترفيه
-أضحى السهر على الحاسوب عادة من عاداتي اليومية
-ألون الصور و أعيد تشكيلها
-أجمع القصاصات حتى تكتمل المشاهد الطبيعية أو صورة مطرب أو ممثل
-أستمع إلى أغاني مطربي المفضل و أشاهد الأفلام الكرتونية النابضة بالحركة و الحياة.

ألعب الشطرنج و أحاول مجاراة العقل الآلي ، فيغلبني مرارا فلا أيأس و أواصلاللعب بإرادة لا تلين
•التثقيف
أستعين به للبحث عن تعريف كاتب مشهور أو ممثل ذاع صيته في دنيا المسرح أو شاشة السينما ، أو عالم بلغت شهرته الآفاق…
-أزور البلدان و أجوس خلال الغابات المطيرة و أبحر في الأنهار و المحيطات و أسافر إلى أقاصي الأراضي المتجمدة و أتنقل بين القارات فكأنني علاء الدين فتى بغداد في الأساطير الخرافية يطير على بساط سحري أو على ظهر جنّي المصباح السحري
-ألتقي العالم الجليل الفذ و أنصت باهتمام إلى شرحه و أغرف من غزير علمه.
أجالس سكان القبائل بأحراش الغابات الإفريقية و أنصت إلى غنائهم العجيب
و أتابع بدهشة تقاليدهم و رقصاتهم العجيبة على نقر الطبول و صيحات حناجرهم الغليظة
2-وصف الانطباعات و الانفعالات
-غمرتني بهجة عارمة
أقبلت عليه بشغف
-متحمسا + عطشانا + نهما للنهل من بحور العلوم و أفانين المعارف
-أتصفح المواقع مبهورا مسحورا بما تحويه من كم هائل من المعلومات و المعارف المتنوعة في مجالات مختلفة دائي والإعدادي و الثانوي.
-يجتاحني شعور بالخفة و السعادة و أنا أنقر بيدي على لوحة المفاتيح ، فيستحيل ما كتبته على نافذة البحث صورا ملونة و معارف شتی خيل إلي أن الحاسوب أصبح مصباح علاء الدين يحقق لي الأمنيات ، فما طلبت معلومة إلا و وجدتها بضغطة زر و لا كتابا إلا قدمه لي رقميا ييستر علي القراءة
و التصفح.

الخاتمة
-ألفيتني بعد طول إرتباط بهذا الجهاز العجيب و قد تطورت مهاراتي في الإنتاج ،
واكتسبت زادا معرفيا غزيرا ، فما جلست في مجلس أنس أو صحبة أو علم إلا و أدليث بدلوي في كل موضوع يناقش ، فأبهر الحاضرين و أتلقى المديح الجزيل.
-لاحظ الأساتذة سرعة بديهتي و نباهتي و فطنتي و حماسي عند إنجاز البحوث فاستحسنوا ذلك و مدحوا أعمالي و أثنوا عليّ حتى أن أستاذ العلوم لقبني ب”العالم الصغير”،فملأني ذلك بالفخر و الزهو.
-أمسى الحاسوب أنيسي و رفيقي و بات لي خير الصاحب.
حقا إن الحاسوب هو ساحر العصر !

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
MENU

أنت تستخدم إضافة Adblock

أنت تستخدم مانع الإعلانات على متصفحك. الرجاء غلقه لتواصل التنقل داخل الموقع.