التعليم الأساسيالسنة الثامنة أساسي

وصف الطبيعة – محور الطبيعة – الثامنة أساسي

وصف الطبيعة من ضمن محور الطبيعة للسنة ثامنة أساسي من تقديم الموقع التربوي نجحني.

وصف الطبيعة من ضمن محور الطبيعة للسنة ثامنة أساسي
وصف الطبيعة من ضمن محور الطبيعة للسنة ثامنة أساسي

مواطن الجمال في الطبيعة


تنوع حالات الطبيعة: وصف الطبيعة

سـماء صافية سـماء مغيمة،شـروق #غروب،نهار# ليل ،صحو مطر ،حرارة #برودة ،طبيعة
هادئة وديعة* طبيعة غاضبة ثائرة ( وكان الرعد يدوي بين طيات النجوم،وسـيف البرق يفرق
جيش الظلام ،وانهال البرد كوابل من الرصاص.

تنوع التضـاريس: تمتاز الطبيعة بجمالها الناتج أسـاسـاً عن التنوع الرائع في الكائنات الحية
الموجودة في شتى بقاع الأرض، فضلاً عن تلك التضاريس الفريدة من الجبال، والمياه، والهضاب
والغابات، حيث يتفرد كل واحد من هذه التضـاريس بجمال من نوع خاص يميزه عن التضـاريس
الأخرى، وهذا التنوع الكبير أتاح للناس مساحات واسعة للبحث عن الهدوء، والطمأنينة، والسكينة،
فالإنسان بطبيعته كائن تواق لتذوق الجمال، ولا يوجد ما هو أجمل من الطبيعة.

الهضـاب،الحقول، الوديان، الأودية والأنهار، الـغـابـات ( غاب جميل، ظلال وارفـة، نسـيـم
عليل، الشلالات ( أن يثور الماء أمامك لمنظر بهيج،والأروع أن تتأمل تتابعه على درج الصخور كأنه
سـباع استبدت بها الضراوة والاحتياج فانقض يلاحق بعضها بعضا ،إن زئيره الوحشي كأنه
هزيم الرعد ،هذا الموج الثائرينزل إلينا وقد انكسرت حدته .)

الجبال، البحيرات والبرك، البحر ، السهول الصحاري والواحات
تعدد الكائنات الحية وتنوع أصواتها:البلبل، الشحرور والعصافير(الزقزقة والتغريد)بدت
الطيور شادية مترنمة مرفرفة بأجنحتها الجميلة ذات الألوان الزاهية،اليمام والحمام(الهديل)،
الذباب والنحل (الطنين) الدجاجة (التقنقة)، الضفادع(النقيق)،الشجر(الحفيف) المياه الجارية
(الخرير) الرعد(الدوي، الہزیم،القصف). الجدول(الرقرقة)
تنوع الأشجار:
المغروسة: البرتقال والليمون، التفاح، اللوز، الرمان ،السفرجل( سعدت بمرأى أغصان سفرجلة
الزهر الأبيض الضارب إلى البنفسج ) النخيل
تلقائية: الزعتر والإكليل والصنوبر، الكلتوس، السرو

تنوع الورود والأزهار :
تواضع، وله العديد من اللغات.

للورد روح، وللورد كبرياء، وللورد جمال، وللورد حب، وللورد ذكاء، وللورد أنوثة وحنان، وللورد
للزهور
لغة تعبيرية خاصة عندما تتعطل لغة الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم
| اللسان، تبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير2 تعدد الزوائح الطيبة وتنوعها : –
سرى ينافخه نیلوفر عبق فيه مه كا تارا تا وسنان نبة منه الصبح أحداقا

أزهار الأقحوان تلك الأزهار الزاهية الملكية ، ذات الروائح العطرة الذكية تبدو متحدية لبرد الشتاء
وزمهریرہ،مصرة في عناد على التفتح دون سائر الأزهار ك يولد هذا المشهد الرائق في نفس الإنسان
الإحساس بالغبطة والانشراح ،وبالسعادة الغامرة
ـ أنا الزهرة، أنا نجم هابط من الخيمة الزرقاء على بساط أخضر…عند الصباح أزف النسيم مجيء
الصباح وفي المساء أشارك الطيور وداعه..أتمايل في الحقول والسهول فأزينها وأتنفس في الهواء
فأعطره ..
زين الورد والبنفسج والنرجس الحدائق والرياض مما جعلها تبدو للناظرين كأنها سجاد مطرز
زادها رونقا الفراش الحائم حولها.
كثرة الألوان :أحمر قان(شقائق النعمان،الورود:بعض الثمار مثل الزمان والتفاح)،أخضر
(والأودية والحدائق والجبال المكسوة أشجارا والروابي المكسوة عشبا) أزرق(البحر والبرك والبحيرات
والسماء) الصفرة(الأقحوان،رمال الصحراء والشمس عند المغيب) البياض:(أزهار الشجر في الربيع
وزبد البحر والثلج :(كان الثلج في الطرقات كثياب العرائس) ( أفاق الناس ذات صباح من
الشتاء،وإذا بالثلج يغمر كل ما يقع عليه البصر ويتوهج في كل مكان كاللجين،ويلمع بنور أبيض
ناصع تنبع أضواؤه من كل الأنحاء فيملأ الصبح وميضا ينبعث من الأشياء.

بدت الحقول لابسة رداء الثلج مثلما ترتدي النفس ثوب الطهر بعيد مصارعة الموت
السواد( الليل والغيوم )، تشكل الألوان : (قوس قزح)
الطبيعة الغاضبة

البرد: “برد قارس وزمهریر هائج وليل أسود مخيف .”فاع اسيا لعا تا تعد

الربح : “اهتزت الأشجار اهتزازا عنيفا كأنما أصابها جنون وانحنى بعضها حتى كادت رؤوسه |
تلامس الأرض وكأنها ساجدة مبتهلة إلى الله طالبة العون والرحمة”.

العاصفة :

فجأة غاب وجه السماء المشرق الضحوك واكفهر الجو وقطبت السماء عن وجهها وتلبدت
الغيوم الداكنة على صفحتها،وانطلقت الرياح كأنها خيول جامحة تركض في السهول |
والأودية،عابثة بكل ما يصادفها،مزمجرة مولولة ،فهرع الفلاحون إلى بيوتهم بعد أن
حموا
حيواناتهم في الزرائب ،ولجأ البحارة إلى أقرب ميناء اتقاء شر العاصفة .
احتجبت الشمس وانطفأت وأقفلت الجهات الأربع وبقيت الربح وحدها تهيم على وجه السهل
وتولول مندفعة.. تضطرب في الفضاء وتصارع وتقاتل في عراك شرس لا رحمة فيه السماء والسحب
والمطر.

تلبدت السماء بالغيوم الداكنة المتراكمة منذرة بزوبعة هائلة وغام الفضاء بسحب داكنة وتلبدت
السماء،وادلهم الفضاء،وتعكر الجو
البرق:لمع برق يخطف الأبصار كأنه سيف يمزق رداء أسود داكنا

سمعنا قعقعة عظمى قد انبعثت من جميع جهات البحر في آن واحد، فاهتزت الأرض والسماء
…وصاح الجميع .

وبينما نحن كذلك إذ خيلت السماء ،وهب نفس من الربح شديد ،سجدت له الأشجار ،وكادت
تقتلع الصغير منها ،ثم هزم الرعد هزيما رائعا ،وعصفت الرياح وانهمر وابل من البرد كأنه الرصاص
وانسابت ألسنة المياه تزحف على الأرض كالأفاعي،ثم جن جنون العاصفة فجعلت أمطارها تصفع
نوافذ البيوت وواجهات المحلات،وتقتلع الأشجار اليافعة وتكسر ما شاخ منها، وتقطع أسلاك الكهرباء
وتنثرها كالخيوط . _

بدأ كل شيء بقطرات من المطر غليظة…لم يأبه لها الناس أول الأمر ثم اشتدت وكأن السماء
انفجرت ماء،وسالت المسارب والشعاب سيلا جارفا وأطبق الظلام على الكون ،وما هي
إلا دقائق معدودات حتى تكونت في الأرض جداول صغيرة بدأت تكبر كلما التقت بغيرها حتى تحولت أودية أنهارا
فبركا ففيضانا ،والناس مشدوهون يحمقلون وينظرون بعجب وخوف إلى الأشجار المتهاوية كالجثث
والأغصان المتناثرة كالأطراف المقطوعة . وصف الطبيعة

عصفت الربح فجأة فهاج البحر واضطرب ونزل المطر مدرارا، وزادته الرياح قوة عظيمة يخالها المرء
سہاما ،عظم الخطب واشتد الكرب واندفعت الأمواج من كل جهة كأنها جبال سائرة ،وجعل كل من
في السفينة يبتهل ويدعو بالسلامة وقد بدت لنا النجاة صعبة وحسبنا الموت أقرب إلينا من الحياة.

وراء هذه القسوة البادية ثمة حدب خفي وعطف غير باد للعيان فالشتاء وإن كان قارسا فقد
أعطى برده للأرض فرصة للنوم لها ولبذور النباتات،ولئن كانت الأمطار قاسية أحيانا على الأرض فإنها
التي تسقيها وتعطيها حياة متجددة وتخزن في بطنها من المياه ما به تتغذى وتغذي النبات والحيوان
ما يهدد الطبيعة وجمالها
عوامل ذاتية

الزوابع و الفيضانات والزلازل والبراكين :
البراكين:وتوقف فجأة وقد علت وجهه دهشه ، شاهد حمم البركان تتصاعد من الفضاء كأنه التنين
بنفخ نارا،كان يرى هذا المنظر المفزع لأول مرة وبالرغم من بعد البركان عنه إلا اأن حممه كانت تصل
إليه…كان كل شيء في المدينة أسود اللون : المنازل والشجر والسيارات والمباني ،لقد غطى غبار البركان
كل شيء حتى كأنها مدينة أشباح .
عوامل بشرية
الاحتباس الحراري: وما يتولد عنه من تأكل طبقة الأوزون ومن كوارث بيئية مثل ذوبان الثلوج
وما يسببه من ارتفاع منسوب المياه والبحار حتى صـارت عديد المدن والبلدان الساحلية مهددة
بالانقراض .

التلوث : مصـادره متنوعة منها المصانع التي تنفث سمومها في السماء والسيارات التي تلوث
الهواء وغيرهما كثير وقـد أثر كل ذلك تأثيرا بالغا على طبقة الأوزون التي تأكلت ،وعند تقلص هذه
الغازات نتيجة جائحة كورونا عادت لطبقة الأوزون صحتها ودورها في حماية الأرض من أشـعة
الشمس الضارة .

التصحر: نتيجة عوامل عديدة منها خاصـة اقتلاع الأشجار بهدف التوسع العمراني وأغراض
صناعية ، ما يحرم الأرض من عامل هام من عوامل التوازن ومقاومة التلوث “لاحت في البعد آلات
ضخمة قادمة تتهادى…وقفنا بعيدا نشاهد الجرافات والآلات تحصـد الأشجار، لقد اجتنوا ما
يزين الغـابـة وشــرعـوا يغرسـون مكانه عمارات لا تورق …لم يعد لنا ما يبهجنا من الطيور
والفراشات والنحل.

قيمة الطبيعة في حياة الإنسان

الشجرة رمز العطاء والمحبة وهي ثروة حقيقية،وفوائدها جمة لا تحصى ولا تعد ،هي مصدر كبير
للأكسجين، وهي تمتع بصرنا بالمناظر الجميلة الخلابة وتلطف الجو وتوفر ظلاً كافياً لمعادلة الطقس
وتقليل الحرارة. وهي مصدر جمالي ومربح للأعصاب، وتقلل من التلوث الضوضائي والبيئي، وتحافظ
على اتزان الكرة الأرضية من حيث المناخ أولاً، ومن حيث الغذاء أيضاً.
– يجد المرء من الأنس في الطبيعة ما يملأ قلبه بهجة وحبورا
الطبيعة متعة للإنسان وملهمته ، والدليل على ذلك الكم الهائل من الأعمال الفنية والشعرية
والموسيقية التي أمتعت الناس حول العالم، والتي تمحورت حول جمال الطبيعة، وسحرها. …

يعد جمال الطبيعة مصدر دخل مهم بالنسبة إلى العديد من دول العالم، فالأماكن الطبيعية تعتبر
عامل جذب سياحي يساعد الدول على تحسين مستواها من الناحية الاقتصادية، نتيجة لذلك برزت
العديد من المناطق التي اشتهرت بجمالها الطبيعي الخلاب ,
الطبيعة الناظر إليها والمتأمل في جمالها راحة للنفس، وهدوءا للأعصاب، وصفاء للذهن، بعيدا
عن ضغوطات الحياة ومشاغلها التي لا تنتهي. تزيد عملية التأمل في الطبيعة من قوة التركيز لأنها
تصفي العقل من الأفكار المتراكمة فيها، فيزيد تركيزه وانتباهه على الأشياء من حوله، بالإضافة إلى
كونها تعين على التفكير الإيجابي. وتخلص الإنسان من التوتر والقلق النفسي،
فضائلها النفسية : تُبهج الطبيعة الجميلة النفس وتريح البال وتشرح القلب، كما أنها من أكبر مصادر
الإلهام بالنسبة إلى الناس خصوصا الأدباء والفلاسفة والشعراء الذين تتفتح قريحتهم الأدبية عند
رؤية مظاهرها المختلفة، فتنطلق على ألسنتهم بأجمل الكلمات والعبارات، خصوصا إن كانت الطبيعة
جميلة ومبهجة وخالية من أي مظاهر للتلوث والتخريب.

يهرب الإنسان إلى الطبيعة كلما ضغط عليه الواقع فتحتضنه الطبيعة احتضان الأم الرؤوم وتعطف
عليه وتجدد نشاطه
إن الوقت الذي تمضيه في أحضان الطبيعة يسهم في تعزيز ثقتنا بأنفسنا،وفي رفع مستويات الطاقة
والحيوية لدينا،كما يخفف من توتر ويزيد من هدوئنا ومن قدرتنا على الإبداع.
الطبيعة أفضل وأرخص غذاء للروح.
تهدئ الطبيعة الأعصاب وتحسن المزاج،وتعزز الثقة بالنفس، هي تعمل في الوقت نفسه على التخفيف
من الشعور بالغضب والاكتئاب .

صورة من جمال الطبيعة وصف الطبيعة
توفر الطبيعة للإنسان ما يحتاجه من قوت: وصف الطبيعة
الطبيعة مورد لا ينضب عطاء:توفر الطبيعة للإنسان الماء للشرب والاغتسال والاستحمام والري
والهواء النقي للتنفس ،إضافة إلى الطعام ( الخصر والغلال والأسماك ولحوم الحيوانات ) بعصافيره
هل الربيع بشمسه الدافئة وظلاله الوارفة ونسيمه العليل ونفحاته الوديعة أقبل حاملا معه البهجة |
الشادية وسواقيه الجارية،بأزهاره المتنوعة الألوان وفراشاته الراقصة ابتهاجا بقدومه
وبأشجاره المونقة كأنها عرائس في فرح تتبارى وتتنافس أيهما الأجمل فهذه ارتدت فستانا أبيض |
وتلك فستانا بنفسجيا أو أحمر حتّى تخال نفسك في عرس تحيط بك الحسان من كل جهة.
الربيع(2)
. حل الربيع فابتهجت لقدومه الطبيعة: بدت السماء صافية زرقاء كعين حسناء في صفائها وارتدت
الأرض أجمل ملابسها ،واكتست الأرض بالأعشاب الخضراء تزينها شقائق النعمان بحمرتها والأزهار
المختلفة الألوان من أصفر فاقع وأبيض ناصع،وكأنها سجادة وازدانت الأشجار بحلة من الأوراق
الفتية ترصعها الأزهار، وخرجت الطيور في مواكب مستقبلة الربيع بالتغريد والترتم لشتى الأناشيد
،وكأن كل الطبيعة تضحك ابتهاجا ،أو قطعة من الجنة حوت كل ما ينعش النفس ويروق العين
الربيع(3)
. قدم الربيع فابتهجت بمقدمه الطبيعة واكتست حللا جميلة جذابة وانطلقت الطيور في الأجواء
الفسيحة مرحة كأنها تعبر بشدوها الطروب عن مسرتها واحتفائها بمولد الربيع ،وتطاير الفراش
الجميل بألوانه الزاهية حول الأزهار يمتص رحيقها،وتمددت الأنعام على المروج الخضراء تجتر،وقد
طاب لها المأكل من مختلف الأعشاب …فشبعت واكتنز لحمها بعد هزال . لاح المرج كسجاد مزخرف بألوان بديعة فهذه زهرات صغيرة حمراء وتلك قرمزية وأخرى بيضاء
| ناصعة أو صفراء فاقعة .هل الربيع وضحك الكون وازدان الشجر الأخضر كالثوب المومى، وقويت الشمس بعد ضعف الشتاء

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
MENU

أنت تستخدم إضافة Adblock

أنت تستخدم مانع الإعلانات على متصفحك. الرجاء غلقه لتواصل التنقل داخل الموقع.